مهرجان وهران الدولي للفيلم العربي شهد هذا العام تنافسًا قويًا بين الأفلام الروائية والوثائقية من مختلف الدول العربية. فيما يلي نظرة مفصلة على الفائزين وأعمالهم المتميزة
الفائزون بجوائز الأفلام الروائية الطويلة
- الوهر الذهبي لأفضل فيلم روائي طويل:
- الفيلم: “مندوب الليل”
- المخرج: علي الكلتمي
- الدولة: السعودية
ملخص: يتناول الفيلم قصة مندوب ليلي يعمل في ظروف صعبة ويواجه تحديات اجتماعية واقتصادية.
الوهر الفضي:
-
-
- الفيلم: “المرهقون”
- المخرج: عمرو جمال
- الدولة: اليمن
- ملخص: يعرض الفيلم حياة مجموعة من الشباب اليمنيين الذين يواجهون صعوبات الحياة اليومية في ظل الأوضاع السياسية والاقتصادية المتدهورة.
-
الوهر البرونزي:
- الفيلم: “بغداد ميسي”
- المخرج: سهيم عمر خليفة
- الدولة: العراق
- ملخص: يحكي الفيلم قصة طفل عراقي يعشق كرة القدم ويحلم بأن يصبح مثل اللاعب الشهير ليونيل ميسي، رغم التحديات التي يواجهها في بيئته المحيطة.
الفائزون بجوائز الأفلام القصيرة
- أفضل فيلم روائي قصير:
- الفيلم: “ليني أفريكو”
- المخرج: مروان لبيب
- الدولة: تونس
- ملخص: يتناول الفيلم قصة قصيرة عن حياة شاب تونسي يسعى لتحقيق أحلامه في ظل ظروف معيشية صعبة.
الفائزون بجوائز الأفلام الوثائقية
أفضل فيلم وثائقي طويل:
-
- الفيلم: “مطاردة الضوء المبهر”
- المخرج: ياسر كساب
- الدولة: سورية
- ملخص: يستعرض الفيلم رحلة مجموعة من الأشخاص الذين يسعون لتحقيق أحلامهم في ظل الأوضاع الصعبة في سوريا.
أفضل فيلم وثائقي قصير:
-
-
- الفيلم: “الطحطوح”
- المخرج: محمد والي
- الدولة: الجزائر
- ملخص: يعرض الفيلم قصة قصيرة عن حياة شخص يعيش في منطقة نائية ويواجه تحديات يومية.
-
جوائز خاصة
- جائزة لجنة التحكيم:
- الفيلم: “نحن بحاجة إلى مساعدة كونية”
- المخرج: أحمد عماد
- الدولة: مصر
- ملخص: يتناول الفيلم قصة مجموعة من الأشخاص الذين يسعون للحصول على مساعدة في ظل ظروف صعبة.
- أفضل ممثل:
- الفائز: سمير الحكيم
- الفيلم: “أرض الانتقام”
- الدولة: الجزائر
- ملخص: يقدم سمير الحكيم أداءً مميزًا في دور رجل يسعى للانتقام في ظل ظروف معقدة.
- أفضل ممثلة:
- الفائزة: منى حواء
- الفيلم: “إن شاء الله ولد”
- الدولة: الأردن
- ملخص: تقدم منى حواء أداءً رائعًا في دور امرأة تسعى لتحقيق أحلامها في ظل تحديات اجتماعية واقتصادية.
ختام المهرجان
شهد المهرجان حضورًا كبيرًا من صناع السينما والنقاد والجمهور، مما يعكس أهمية السينما العربية وقدرتها على معالجة قضايا مجتمعية هامة من خلال الفن السابع. كانت الأفلام الفائزة هذا العام متميزة في طرحها ومعالجتها للمواضيع، مما يجعلها تستحق الجوائز التي حصلت عليها.
