إعلاميو العصر أو دخلاء الإعلام، الذين تستغلهم القنوات لجلب أكبر عدد من المشاهدات، و لأغراض أخرى أغلبها تتعلق بالإشهار .
مرة أخرى تجدنا نتحدث عن أميرة ريا، التي سبق و أن نشرنا على موقعنا تصريحات لها تقول فيها أنها لا تروج على صفحتها لأي أمر و لا تقوم باستغلال متابعيها بالإشهار لشيء أو حدث ما.
ريا تنشر في حسابها على أنستغرام لتروج و تعلن و تشهر لكاستينغ في قناة الجزائرية وان المتعلق بالتقديم الإخباري.
الأمر الأخير (التقديم الإخباري) تدعوا له أميرة ريا يا سادة يا كرام متابعي موقعنا الأوفياء..أميرة التي صرحت من قبل و بكل وضوح أنها لا تصلح لا للتقديم ولا للتنشيط الإعلامي، هاهي تدعوا الإعلاميين أصحاب خبرة عامين و ما يزيد ليصبحوا مقدمي أخبار..
يدعوا هذا الأمر و هو الواقع للأسف لفتح مجال واسع جدا من الأسئلة و طرح عدد كبير من علامات الإستفهام..
القائمون على موقع Et بالجزائري يؤسفهم جدا ما آل إليه وضع الإعلام في الجزائر.
الوضع القائم على المصلحة و المنفعة الضيقة، فمن الواضح أن قناة الجزائرية وان همها إستغلال موقع أميرة ريا في منصات التواصل الاجتماعي.
و اليوتبوز لم تعطنا موقفا ثابتا، لتقتحم عالما لا نعتقد أنه يليق بها.
زر الذهاب إلى الأعلى