شاهدنا العديد من القنوات الجزائرية تتنافس على السباق الرمضاني بإعداد كاميرات خفية و برامج حتى يتم عرضها في الشهر الفضيل ومع ذلك وحتى ومع تفشي فايروس كورونا وتأجيل بعض الأعمال فقد كان هناك إنتاج معتبر هذا العام وكان هناك تباين في تقييم الأعمال وأنها الأسوء كما لم نعهدها من قبل ..
لكن في المقابل تجد أن هناك قنوات وبالتحديد قناة حديثة المنشأ تعرض أعمالا وأفلاما في القمة لكن المشكل أنها أعمال مسروقة ومقرصنة ذلك أن هذه القناة تقوم ببث برامج من قنوات أخرى عربية وأفلام هوليوودية جديدة صدرت حتى هذا الشهر دون رقيب فأين دور سلطة الضبط لتحري مثل هذه الأمور ..
فلا يمكن أن تقوم قناة لا تعترف بحقوق البث عرض ما يحلو لها وكأنها هذا شيئا عاديا .. ما رأيك ؟
ونتوما واش دخلكم فيهم علاش راح تسلكوهم من جيوبكم