في الأشهر القليلة الماضية، عرفت شعبية اليوتوبور “ديزاد جوكر” تراجعا كبيرا و لم يذع له أي صيت كالسابق، فنقص الأعمال التي اعتاد عليها سابقا من المرجح أنها عامل مباشر أدى إلى هذا التراجع.
ما يثبت ذلك هو الأغنية التي طرحها قبل أيام على موقع يوتيوب و التي لم تلق رواجا كبيرا و لم تحدث أي تأثير لدى رواد مواقع التواصل الإجتماعي ، بل بالعكس ذهب بعضهم و القليل من بين من شاهدوها إلى أنه لم يكن عليه القيام بمثل هذا العمل الذي يندرج في خانة الموسيقى و الفن و هو الذي عرف في التدوين.
تى أن ديزاد جوكر لم يجد حلا إلا استغلال و تفعيل خاصية الإعلانات، لرفع عدد المشاهدات و الترويج للفيديو على أوسع نطاق و مع ذلك يبقى الحال على حاله، عدد المشاهدات و التفاعل يبقى ضئيلا جدا مقارنة بأعماله السابقة.
